Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    المشي لفترة أطول مرة واحدة يومياً أفضل من السير عدة مرات لفترات قصيرة

    4 نوفمبر، 2025

    نوير: بايرن يعرف كيف «يؤذي» سان جيرمان!

    4 نوفمبر، 2025

    إخطار ملاك 67 عقارا بإخلائها لهدمها في منطقة جليب الشيوخ

    4 نوفمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الثلاثاء, نوفمبر 4, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب RSS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»إذا اندلعت حرب نووية.. مكانان آمنان في العالم ماهما؟
    منوعات

    إذا اندلعت حرب نووية.. مكانان آمنان في العالم ماهما؟

    3 يوليو، 2025لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يشكل هاجس اندلاع حرب عالمية باستخدام الأسلحة النووية سيناريو مرعبا ومقلقا لدى الكثير من دول العالم وشعوبها، وهو ما فتح ويفتح الباب أمام الكثير من الأسئلة بشأن كيفية الاحتماء من هذه الحرب في حال اندلاعها.

    ويؤكد الخبراء العسكريون أن أي حرب نووية ستندلع سوف تكون مدمرة، وسوف ينتشر الإشعاع في كل ركن من أركان العالم تقريباً، وهو ما يجعل أغلب أرجاء الكون أماكن ملوثة وموبوءة وغير قابلة للحياة.

    ونقلت جريدة “ديلي ميل” البريطانية في تقرير اطلعت عليه “العربية.نت” عن الخبيرة المتخصصة آني جاكوبسن قولها، إنه في حال اندلاع الحرب النووية المدمرة فثمة مكانان فقط في العالم سيكونان آمنين، وهما: أستراليا ونيوزيلندا.

    وقالت جاكوبسن إن الدول المجاورة في نصف الكرة الجنوبي ستكون المكان الوحيد الذي يمكنه “دعم الزراعة” في حال وقوع كارثة نووية في الجزء الشمالي من العالم، أي أن المكانين الآمنين سيكونان أستراليا ونيوزيلندا فقط.

    وناقشت جاكوبسن الجدول الزمني المُرعب الذي ستُدمّر فيه حرب نووية معظم كوكب الأرض، حيث حذّرت جاكوبسن قائلةً: “أماكن مثل أيوا وأوكرانيا ستُغطّى بالثلوج فقط لعشر سنوات. لذا ستفشل الزراعة، وعندما تفشل، سيموت الناس”.

    وقالت جاكوبسن: “علاوة على ذلك، هناك التسمم الإشعاعي لأن طبقة الأوزون ستتضرر وتُدمّر بشدة لدرجة تمنعك من الخروج تحت أشعة الشمس”.

    وأضافت: “سيُجبر الناس على العيش تحت الأرض، لذا عليك أن تتخيل أناساً يعيشون تحت الأرض، يكافحون من أجل الطعام في كل مكان باستثناء نيوزيلندا وأستراليا”.

    وقبل أن تتفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، أصدرت جاكوبسن كتابا بعنوان “الحرب النووية: سيناريو”، والذي شرح بالتفاصيل الصادمة كيف ستتطور نهاية العالم خلال الحرب العالمية الثالثة. وقالت: “لا شك أن مئات الملايين من الناس سيموتون بسبب كرات النار”.

    ومع ذلك، أضافت جاكوبسن أن دراسة أجراها البروفيسور أوين تون عام 2022 ونشرت في مجلة “نيتشر فود” زعمت أن عدد القتلى سيقضي سريعاً على غالبية سكان العالم.

    وقالت جاكوبسن: “قام البروفيسور تون وفريقه بتحديث فكرة الشتاء النووي القائمة على الغذاء، والعدد الذي لديهم هو خمسة مليارات شخص سيموتون”.

    وفي حرب شاملة، حيث تُضرب العديد من المدن بالقنابل النووية، ستتسبب تلك الانفجارات في حرائق هائلة، وحرق المباني والغابات وغيرها من المنشآت. وسيرتفع الدخان والغبار الناتجان عن هذه الحرائق عالياً في السماء، إلى جزء من الغلاف الجوي يُسمى الستراتوسفير، حيث يمكن أن يبقى لسنوات لأن المطر لا يستطيع غسله. وستحجب هذه الطبقة السميكة من الغبار ضوء الشمس عن سطح الأرض، كظلٍّ عملاق يحجبها.

    ومع قلة ضوء الشمس، ستصبح الأرض أكثر برودة، حيث يتوقع الخبراء الذين تحدثت إليهم جاكوبسن في كتابها أن تنخفض درجات الحرارة في الولايات المتحدة بنحو 40 درجة فهرنهايت، مما يجعل الزراعة مستحيلة.

    وسيؤدي هذا البرد والظلام إلى نقص حاد في الغذاء ومجاعة، كما ستكافح الحيوانات والأسماك للبقاء على قيد الحياة، مما يزيد من ندرة الغذاء.

    وسُئلت جاكوبسن: “عدد سكان الكوكب حالياً ثمانية مليارات، إذن، سيبقى ثلاثة مليارات شخص على قيد الحياة. أين يمكن أن يذهب الشخص ليكون واحداً من هؤلاء المليارات الثلاثة؟”.

    وأجابت جاكوبسن: “هذا هو المكان الذي ستذهب إليه بالضبط: أستراليا أو نيوزيلندا. هذه هي الأماكن الوحيدة التي يمكنها بالفعل دعم الزراعة”

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بفارق ساعتين.. وفاة فتاة حزناً على رحيل أمها

    4 نوفمبر، 2025

    6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة..منها القهوة!

    4 نوفمبر، 2025

    اليابان تمنح سمو الشيخ ناصر المحمد الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة

    3 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    المشي لفترة أطول مرة واحدة يومياً أفضل من السير عدة مرات لفترات قصيرة

    4 نوفمبر، 2025

    نوير: بايرن يعرف كيف «يؤذي» سان جيرمان!

    4 نوفمبر، 2025

    إخطار ملاك 67 عقارا بإخلائها لهدمها في منطقة جليب الشيوخ

    4 نوفمبر، 2025

    دكة البدلاء وتقليل نشاطه خارج المعلب طريق برشلونة لاستعادة يامال

    4 نوفمبر، 2025
    رأي
    رأي

    رجل من طراز مختلف… حسين النصار يكتب فصول الإبداع الكويتي

    23 أكتوبر، 20250

    بقلم / جمال العدواني في عالم ريادة الأعمال، هناك من يسير بخطى ثابتة، وهناك من…

    سالم الحساوي.. رجل يصنع المجد بابتسامته

    13 أكتوبر، 2025

    إبراهيم طاهر البغلي… قامة وطنية تُجسّد العطاء الحي

    9 أكتوبر، 2025
    الأكثر قراءة

    هذه حقيقة ملعب ناطحة السحاب في السعودية

    29 أكتوبر، 2025

    إيقاف 149 حكما في تركيا والتحقيق مع 3700 لاعب

    1 نوفمبر، 2025

    وزارة الصحة تشارك في فعالية «كوني قوية» للتوعية بسرطان الثدي

    30 أكتوبر، 2025

    إخلاء سبيل صالح الملا بكفالة 500 دينار في قضية أمن دولة

    3 نوفمبر، 2025

    اليوسف يترأس اجتماع اللجنة العليا لتحقيق الجنسية

    30 أكتوبر، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter