Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    هوليداي ان .. عشرون عاما من التميز

    21 أكتوبر، 2025

    سمو الأمير والرئيس التركي يشهدان مراسم التوقيع على مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين

    21 أكتوبر، 2025

    تزكية حسن الغانم رئيسا لمجلس الشورى القطري

    21 أكتوبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الثلاثاء, أكتوبر 21, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب RSS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»محليات»الكويت تحيي الذكرى الـ 61 لإقرار الدستور
    محليات

    الكويت تحيي الذكرى الـ 61 لإقرار الدستور

    11 نوفمبر، 2023لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحيي دولة الكويت اليوم السبت الذكرى الحادية والستين لإقرار الدستور الكويتي الذي أعده المجلس التأسيسي باعتباره الوثيقة الأساسية التي تحدد نظام الدولة وتنظم العلاقة بين السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية.
    ويستذكر الكويتيون بمشاعر غامرة من الاعتزاز والفخر هذه المناسبة الوطنية التي تحتفي بذلك السجل الخالد الذي أكد تمسكها بمسيرة الديموقراطية وشدد على حقوق المواطن المدنية ولا سيما حقه في التعبير والتمسك بثوابت العدل والحرية والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين.
    وتستعيد ذاكرة الكويت يوم الحادي عشر من نوفمبر عام 1962 حينما صادق أمير الكويت الراحل الشيخ عبدالله السالم على دستور الكويت الذي شكل علامة فارقة في مسيرة البلاد وتاريخ الحياة السياسية فيها.
    ويمثل صدور دستور 1962 مرحلة فاصلة في تاريخ الكويت ومسيرتها الديموقراطية إذ توج التجارب السياسية الديموقراطية والجهود التي بذلها أبناؤها لعقود لاسيما الوثيقة الدستورية عام 1938 التي مهدت لولادة دستور عام 1962 وهي الوثيقة المهمة والأبرز في تاريخ البلاد.
    وسبق إقرار الدستور إصدار الشيخ عبدالله السالم في 26 أغسطس 1961 مرسوما أميريا يتعلق بالنظام الأساسي لفترة الانتقال وإجراء انتخابات للمجلس التأسيسي الذي يهدف إلى وضع دستور دائم للبلاد.
    وفي يناير عام 1962 ألقى الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم كلمة في افتتاح المجلس التأسيسي قال فيها «بسم الله العلي القدير نفتتح أعمال المجلس التأسيسي الذي تقع على عاتقه مهمة وضع أساس الحكم في المستقبل».
    وانتخب أعضاء المجلس عبداللطيف محمد ثنيان الغانم رئيساً للمجلس التأسيسي فيما انتخب الدكتور أحمد الخطيب نائبا له.
    وفي الجلسة السادسة من عمر المجلس التأسيسي تم تشكيل لجنة الدستور وضمت خمسة أعضاء هم عبداللطيف الغانم رئيس المجلس التأسيسي والأمير الوالد الراحل الشيخ سعد العبدالله وكان حينها وزيرا للداخلية ورئيس لجنة إعداد مشروع الدستور، وحمود الزيد الخالد وزير العدل عضوا منتخبا، ويعقوب يوسف الحميضي عضو المجلس وأمين سر اللجنة، وسعود عبدالعزيز العبدالرزاق عضو المجلس التأسيسي.
    وعرضت اللجنة المشروع النهائي للدستور على المجلس التأسيسي الذي أقره بإجماع أعضائه في جلسة عقدت في الثالث من نوفمبر 1962 ثم قدم المجلس مشروع الدستور إلى الشيخ عبدالله السالم الذي صادق عليه وأصدره في 11 نوفمبر 1962 وفق الصورة التي أقرها المجلس ونشر في الجريدة الرسمية في اليوم التالي لصدوره.
    ويتألف الدستور الكويتي من 183 مادة موزعة على خمسة أبواب أولها عن الدولة ونظام الحكم والثاني عن المقومات الأساسية للمجتمع الكويتي والثالث عن الحقوق والواجبات العامة.
    ويتطرق الباب الرابع إلى السلطات ويشتمل على خمسة فصول الأول عن الأحكام العامة والثاني عن رئيس الدولة والثالث عن السلطة التشريعية والرابع عن السلطة التنفيذية والخامس عن السلطة القضائية فيما احتوى الباب الخامس من الدستور على الأحكام العامة والمؤقتة.
    وأجريت أول انتخابات برلمانية شاملة في الكويت بموجب أحكام الدستور الجديد لاختيار أعضاء مجلس الأمة في يناير 1963 وكانت إيذانا ببدء الممارسة السياسية تحت ظل أحكام الدستور الوليد.
    ومرت المسيرة الديموقراطية في الكويت بالعديد من المحطات والأزمات السياسية وكان الدستور طوال هذه المسيرة الحصن المنيع في مواجهة الكثير من التحديات الداخلية والخارجية لا سيما كارثة الغزو العراقي الغاشم في أغسطس 1990 حين توحد الكويتيون في الداخل والخارج قيادة وشعبا تحت ظل الشرعية وراية القيادة الحكيمة.
    وبعد تحرير البلاد من براثن الاحتلال العراقي عام 1991 صدر مرسوم أميري بتشكيل حكومة جديدة لإعادة الإعمار والبناء.
    وفي أبريل من العام نفسه ألقى الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد كلمة قال فيها إن «الشورى والمشاركة الشعبية في أمور البلاد كانت طبيعة الحياة في بلدنا ولها طرق عدة إلا أن عودة الحياة النيابية هي ما اتفقنا عليه في المؤتمر الشعبي بجدة» وهو ما تحقق في أكتوبر 1992 حينما عادت الحياة النيابية مرة أخرى ليمارس مجلس الأمة مهامه التشريعية والرقابية.
    وانتهج أمراء الكويت اللاحقون في كل المناسبات والخطابات نهج سلفهم الأمراء السابقين في تأكيد تمسكهم بالدستور وحرصهم على ترسيخه باعتباره يمثل العقد الاجتماعي بين الحاكم والشعب إضافة إلى ترسيخ مبادئ الديموقراطية وحسن استخدامها.
    فقد أكد على ذلك أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد في كلمته بدور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الـ3 لمجلس الأمة في 26 أكتوبر عام 2010 حين قال «لقد جاء دستورنا حاضنا لهذه الديموقراطية مبينا بأحكامه اختصاص كل سلطة وحدودها وصلاحياتها وكل تجاوز على هذه الأحكام هو تجاوز على الدستور نفسه وتعد لا يخدم المصلحة العامة ولا يحقق الغايات الوطنية المنشودة».
    ولطالما أكد سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد في مناسبات عدة الحرص على التمسك بالدستور والقانون والحفاظ على الوحدة الوطنية باعتبارها السياج الذي يحمي الكويت والكويتيين والحصن لمجابهة التحديات.
    ففي كلمته في جلسة مجلس الأمة في الثلاثين من سبتمبر عام 2020 التي أدى فيها سموه اليمين الدستورية أميراً للبلاد، قال سموه: «نؤكد اعتزازنا بدستورنا ونهجنا الديموقراطي ونفتخر بكويتنا دولة القانون والمؤسسات وحرصنا على تجسيد روح الأسرة الواحدة التي عرف بها مجتمعنا الكويتي والتزامنا بثوابتنا المبدئية الراسخة».
    كما أكد على ذلك سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد في مناسبات عدة منها كلمته التي ألقاها في الجلسة الخاصة لمجلس الأمة لتزكية سموه في الثامن من أكتوبر عام 2020 حين قال إنه سيرفع شعار المشاركة الشعبية وسيعمل على إشاعة روح المحبة والتسامح ونبذ الفرقة ويسعى إلى رسم صورة مشرقة لمستقبل الكويت تحمل ديموقراطية الاستقرار وتغليب المصلحة الوطنية العليا في إطار الدستور ومنهجها العدالة ورائدها العيش الكريم.
    ورغم التحديات والأزمات السياسية التي تشهدها البلاد فكان دستور 1962 والتمسك بأحكامه ملجأ لتجاوزها باعتباره المرجعية ووثيقة الحكم ومنهجا ديموقراطياً في ادارة البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سمو الأمير والرئيس التركي يشهدان مراسم التوقيع على مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين

    21 أكتوبر، 2025

    «نزاهة» تحيل قياديين وإشرافيين سابقين في «هيئة البيئة» إلى النيابة

    21 أكتوبر، 2025

    إنجاز كويتي في جوائز تومسون رويترز القانونية لـ 2025

    21 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    هوليداي ان .. عشرون عاما من التميز

    21 أكتوبر، 2025

    سمو الأمير والرئيس التركي يشهدان مراسم التوقيع على مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين

    21 أكتوبر، 2025

    تزكية حسن الغانم رئيسا لمجلس الشورى القطري

    21 أكتوبر، 2025

    دخول 986 شاحنة مساعدات إلى غزة

    21 أكتوبر، 2025
    رأي
    رأي

    سالم الحساوي.. رجل يصنع المجد بابتسامته

    13 أكتوبر، 20250

    بقلم: جمال العدواني 🏅 حكاية اسم يضيء الطريق في كل مسيرة إنجاز، هناك أسماء تضيء…

    إبراهيم طاهر البغلي… قامة وطنية تُجسّد العطاء الحي

    9 أكتوبر، 2025

    عبدالله غازي المضف.. بصمة لا تُنسى في ملامح الإعلام الحديث

    6 أكتوبر، 2025
    الأكثر قراءة

    مجموعة طاهر القانونية تفوز بجائزة أفضل مكتب محاماة في الكويت 

    12 أكتوبر، 2025

    سالم الحساوي.. رجل يصنع المجد بابتسامته

    13 أكتوبر، 2025

    بسحب الجنسية الكويتية من 21 شخصاً ومن كسبها معهم عن طريق التبعية

    19 أكتوبر، 2025

    المجموعة الخليجية في الأمم المتحدة: انتهاكات الاحتلال تقوض النظام الدولي

    18 أكتوبر، 2025

    مبابي يرتبط بعلاقة مع صديقة زميله في ريال مدريد

    16 أكتوبر، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter