Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    «الكهرباء»: بدء استقبال العطاءات لمشروعي «الدبدبة» لتوليد الطاقة الكهربائية و «الشقايا» للطاقة المتجددة

    16 نوفمبر، 2025

    كيف فازت الأرجنتين بكأس العالم 1986؟ عبقرية مارادونا التي لا تُقهر

    16 نوفمبر، 2025

    نتائج صادمة حول «حقن التخسيس».. تعرف عليها

    16 نوفمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأحد, نوفمبر 16, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب RSS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رياضة»كيف فازت الأرجنتين بكأس العالم 1986؟ عبقرية مارادونا التي لا تُقهر
    رياضة

    كيف فازت الأرجنتين بكأس العالم 1986؟ عبقرية مارادونا التي لا تُقهر

    16 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تُعدّ نسخة كأس العالم 1986 في المكسيك واحدة من أكثر البطولات التصاقاً باسم لاعب واحد في تاريخ كرة القدم، هو الأسطورة دييغو مارادونا، الذي قدّم أداءً غير مسبوق قاد الأرجنتين إلى لقبها العالمي الثاني، ليصبح بطل تلك النسخة دون منازع، وبصمةً فرديةً لم تتكرَّر في تاريخ اللعبة وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic».
    ورغم أنّ المنتخب الأرجنتيني ضمّ أسماء مرموقة، فإنّ مارادونا كان في مستوى يفوق الجميع، وبفارق شاسع، حتى بدا وكأن الفريق بُني بالكامل حوله، وهو ما اعترف به المدرب كارلوس بيلاردو، الذي تحوّل من مدربٍ مثير للجدل قبل البطولة إلى بطل قومي بعدها.
    وقد شكَّل بيلاردو النقيض التام لأسلوب المدرب السابق سيزار لويس مينوتي؛ فالأول آمن بالانضباط والقتال، والثاني كان يؤمن بكرة القدم الهجومية الرومانسية.
    لكن بيلاردو، رغم تشدده، منح مارادونا حريةً لم يمنحها أي مدرب لنجمٍ في تاريخ كأس العالم. واعتمد بيلاردو في بداية البطولة على خطة 3 – 5 – 2، وهو أسلوب تكتيكي غير مألوف آنذاك، ووضع مارادونا خلف مهاجمَين اثنَين.
    لكن تغييرات حاسمة جاءت في رُبع النهائي ضد إنجلترا، حين قرَّر التخلي عن مهاجم وإضافة لاعب وسط، ليمنح مارادونا حريةً كاملةً بين الخطوط وفي الهجوم. ومن هنا وُلد الشكل التكتيكي الذي خاض به المنتخب ما تبقَّى من البطولة.
    وقدَّم مارادونا أعظم أداءٍ فردي في تاريخ كأس العالم، إذ سجَّل 5 أهداف وصنع 5 أخرى، وهو رقم لم يكرّره أي لاعب منذ 1966.
    وكانت أولى لمساته الحاسمة في المباراة الافتتاحية ضد كوريا الجنوبية، حيث تسبّبت ضرباته الحرة في هدفين لخورخي فالدانو وأوسكار روغيري.
    وكان السؤال الذي حيّر العالم: كيف يمكن إيقاف مارادونا؟ هل بالرقابة الفردية أم بالرقابة الجماعية؟ كلا الأسلوبين فشلا. أمام إيطاليا، نجح في الإفلات من رقابة زميله في نابولي سالفاتوري باغني وسجَّل هدفاً حاسماً.
    وأمام أوروغواي، قال لاحقاً: «كانت أفضل مبارياتي… تجاوزت كل مدافع واجهته».
    لكن ذروة الأداء كانت أمام إنجلترا وبلجيكا. ضد إنجلترا وفي غضون 5 دقائق فقط قدَّم أشهر لقطة جدلية في تاريخ كأس العالم (هدف اليد)، ثم أعقبها بهدف يراه كثيرون أجمل هدف في التاريخ؛ انطلاقة ساحرة من منتصف الملعب، تجاوز خلالها 5 لاعبين قبل إسكان الكرة في الشباك.
    ورغم الجدل حول هدفه الأول، فإنّ إنجلترا كانت قد بالغت في العنف ضده، كما وثّقت شبكة «The Athletic»، وهو ما جعل الموقف أكثر تعقيداً وحدّة.
    وفي نصف النهائي ضد بلجيكا، سجَّل هدفين مذهلين، أحدهما بعد مراوغة 4 لاعبين بطريقة لا تُنسى، حيث واجهت الأرجنتين منتخب ألمانيا الغربية في النهائي على ملعب «أزتيكا».
    اختار فرانز بيكنباور أن يضع لوتار ماتيوس لمراقبة مارادونا، ونجح فعلاً في الحدّ من خطورته، لكنه لم يستطع منعه من تمرير الكرة الحاسمة لهدف خورخي بوروتشاغا الذي منح الأرجنتين فوزاً تاريخياً بنتيجة 3 – 2، بعد مباراة بدت محسومةً قبل أن تعود ألمانيا بهدفين متأخرين.
    ورغم الاعتراضات المرتبطة بالتحكيم في رُبع النهائي ونصف النهائي، فإن المنتخب الأرجنتيني أثبت تفوقه على باقي المنافسين، في بطولة لم يظهر فيها منتخبٌ متكامل آخر.
    فرنسا لعبت كرة جميلة لكنها خرجت أمام ألمانيا، والدنمارك تألقت ثم انهارت أمام إسبانيا، وألمانيا وصلت النهائي دون إقناع.
    كان فرق الأرجنتين قوياً، متماسكاً، وفيه لاعب يتجاوز حدود المنطق: دييغو مارادونا، الذي راوغ 53 لاعباً في البطولة، رقم قياسي يفوق 3 أضعاف أقرب لاعب له.
    لقد كانت كأس العالم 1986 بطولة رجل واحد… لكنها أيضاً بطولة دولةٍ آمنت بعبقريتها الكروية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    البرتغال تطلب تخفيف عقوبة رونالدو..«بيئة عدائية»

    16 نوفمبر، 2025

    عودة ميسي لبرشلونة تثري خزينة النادي بـ300 مليون يورو

    16 نوفمبر، 2025

    مدرب إسبانيا: يامال لن يستمر في الملاعب طويلاً!

    15 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    «الكهرباء»: بدء استقبال العطاءات لمشروعي «الدبدبة» لتوليد الطاقة الكهربائية و «الشقايا» للطاقة المتجددة

    16 نوفمبر، 2025

    كيف فازت الأرجنتين بكأس العالم 1986؟ عبقرية مارادونا التي لا تُقهر

    16 نوفمبر، 2025

    نتائج صادمة حول «حقن التخسيس».. تعرف عليها

    16 نوفمبر، 2025

    البرتغال تطلب تخفيف عقوبة رونالدو..«بيئة عدائية»

    16 نوفمبر، 2025
    رأي
    رأي

    ملتقى «إنجازات كويتية شبابية» يكرم المبدع معاذ الشلال

    10 نوفمبر، 20250

    في أجواء احتفالية مليئة بالفخر والإنجاز، كرّم ملتقى إنجازات كويتية شبابية في دورته السابعة، وبالتعاون…

    رجل من طراز مختلف… حسين النصار يكتب فصول الإبداع الكويتي

    23 أكتوبر، 2025

    سالم الحساوي.. رجل يصنع المجد بابتسامته

    13 أكتوبر، 2025
    الأكثر قراءة

    وفاة لاعب كاظمة الكويتي السابق في حادث سير

    15 نوفمبر، 2025

    بلدية الكويت: طرح بسطات سوق السلع الموسمية في أسواق الري الأحد المقبل

    13 نوفمبر، 2025

    بريطانيا تطلق مشروعا لبناء 3 مفاعلات نووية بـ 3.3 مليارات دولار

    13 نوفمبر، 2025

    نجوى كرم تتألق بأزياء راقية في سيدني الأسترالية

    11 نوفمبر، 2025

    الكويت تتحول إلى لوحة جمالية فريدة بعد تشكل السحب والضباب المنخفض

    15 نوفمبر، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter