Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    استمرار حبس قاتل زوجته في برّ المطلاع

    2 سبتمبر، 2025

    وزير التربية: لا زيادة لرسوم المدارس الخاصة

    2 سبتمبر، 2025

    التربية: افتتاح مدرستين جديدتين لضعاف السمع وزراعة القوقعة في حولي

    2 سبتمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, سبتمبر 2, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رأي»الوحدة 8200 ودورها في حرب طوفان الأقصى
    رأي محليات

    الوحدة 8200 ودورها في حرب طوفان الأقصى

    14 أكتوبر، 2024لا توجد تعليقات18 زيارة
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم: فاضل الطالب

    في خضم مشاهد حرب طوفان الاقصى ومناظر الدمار الهائل في غزة وجنوب لبنان، كانت هناك حرب أخرى متزامنة معها ولا تقل شراسة عنها، استخدمت فيها كافة الوسائل الاعلامية وبالأخص وسائل التواصل الاجتماعي، واتخذت اسلوب اثارة النعرات القومية والاحقاد الطائفية كوسيلة سهلة لتفكيك الامة العربية وتمزيقها ومنع شعوبها حتى من الاستنكار والشجب أو مشاركة المواساة.

    فقد لوحظ في الآونة الاخيرة حجم الاصطفاف الطائفي في وسائل التواصل بكل وضوح، فما أن يتلفظ أحد المؤثرين من خلال تغريدة بسيطة يستهجن ويستنكر عمل الاجرام الصهيوني، حتى يواجه بجيش ذبابي الكتروني ينتحل حسابات عربية وهمية أو بواسطة مؤثرين تغدق عليهم الاموال، لتصله الشتائم اولا من كل حدب وصوب، ثم يتم تحويل الامر الى سجال وهمي من تأليف هذا الذباب ويتطور الامر الى ملاسنات وملاعنات طائفية، يشارك فيها السذج من الجانبين ليتم تشتيت الانتباه الى جرائمهم المخزية. وللأسف نجح هذه الجيش الالكتروني الصهيوني من تحقيق ما خطط له.

    ولكن كيف تمكن هذا العدو الارعن من تحقيق ذلك؟

    انه من خلال الوحدة 8200 التي تعد من أقوى أذرع هيئة استخبارات الكيان الصهيوني، وتمتلك امكانيات هائلة تستطيع توفير كافة المعلومات اللازمة من خلال اختراقات وعمليات تجسس معتمدة على العمل السيبراني، تحيطها السرية بشكل كبير، ويمتد عملها كافة انحاء العالم.

    وهي تعتبر ثاني أكبر جهاز تنصت وتجسس في العالم يستخدم التكنولوجيا الالكترونية بعد ربيبتها الولايات المتحدة. وتمتلك هذه الوحدة القدرة على التأثير في مختلف المجالات الحياتية عبر المشاركة في الحوار بواسطة موظفيها الذين يتم اختيارهم بعناية فائقة، بعد اجتيازهم عدة اختبارات ولمدة 3 سنوات في اللغات والبرمجة والتفكير الابداعي وسرعة البديهة، يمنع العرب من الدخول فيها، ويحضون بمنزلة عالية لأنها تعتبر وحدة النخبة في جهاز الاستخبارات.

    وهؤلاء الذين يتم تعيينهم لمراقبة الاعلام العربي، لهم وعي وإدراك بالثقافة العربية والاسلامية، يتقنون اللغة وبعض اللهجات العربية للتمويه بانتمائهم لهذه القومية، ولهم القدرة أيضا على مراقبة المنصات العربية والسيطرة عليها بهدف تشخيص انماط العداء للكيان الصهيوني، ومن ثم العمل على تمرير رسائل دعائية بقصد التأثير على الوعي الجمعي من خلال صياغة مواد واخبار وصور ملفقة باحترافية، لزرع الفتنة بين ابناء الامة الواحدة والدين الواحد، وما نلاحظه الآن من تراشق مذهبي بين الطرفين وبين ابناء المذهب الواحد ايضا، الا نتيجة لعمل هذا الكيان الارعن، وقد نجح وللأسف فيما كان يخطط له.

    ولا يتوانى هذا الجهاز من اغداق الاموال الطائلة لأي مؤثر من ابناء الجلدة السفهاء، من منصات وقنوات وافراد للمشاركة في هذه الحرب الاعلامية، بهدف الهجوم على المقاومة وشيطنتها واضعاف تمسك افراد الامة العربية والاسلامية بالقضية الفلسطينية والعمل على تمييعها، وليتهم يكتفون بذلك بل يتمادون الى تبرير الاجرام الصهيوني في غزة والجنوب اللبناني.

    وبالطبع فإن هذا الجهاز لا يقتصر عمله داخل العالم العربي والاسلامي، بل يشمل العالم بأجمعه، وقد نجح في بدء حرب طوفان الاقصى الى تحويل الخطاب السياسي والاعلامي الغربي الى صالح هذا الكيان المغتصب جعلت من نفسها الضحية، وإنها تقوم بإبادة غزة دفاعا عن النفس على اساس ان الفلسطينيين هم المعتدون، وقد انطلت هذه الذرائع على معظم افراد هذه الشعوب بداية، متناسين الاحتلال والتوسع الصهيوني من خلال بناء المستوطنات واعمال التطهير العرقي القائمة منذ 1948 التي ما زالت مستمرة اليوم.

    ان هذا الكيان خطط ولايزال لتفتيت الامة بزرع الفتن بين شعوبها، وان له اهدافا وغايات أكبر من ذلك، وان ما يرعبهم حقا هو الاتحاد بين ابناء الشعوب العربية والاسلامية لان ذلك يهدد كيانهم برمته، لذا فهم يقتاتون على الاحتراب الطائفي بين المسلمين. فلنكن على حذر من اعمال هذا الكيان الشيطاني، وادعو من له خبرة ودراية في الاعلام الالكتروني والعمل السيبراني الى كشف هؤلاء ومن تبعهم من السفهاء وفضحهم على رؤوس الاشهاد، ولنحافظ على تماسك وتآلف شعوبنا في مواجهة هذه الخطط الصهيونية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وزير التربية: لا زيادة لرسوم المدارس الخاصة

    2 سبتمبر، 2025

    التربية: افتتاح مدرستين جديدتين لضعاف السمع وزراعة القوقعة في حولي

    2 سبتمبر، 2025

    سمو الأمير يستقبل الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي

    2 سبتمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    استمرار حبس قاتل زوجته في برّ المطلاع

    2 سبتمبر، 2025

    وزير التربية: لا زيادة لرسوم المدارس الخاصة

    2 سبتمبر، 2025

    التربية: افتتاح مدرستين جديدتين لضعاف السمع وزراعة القوقعة في حولي

    2 سبتمبر، 2025

    حبس رئيس «تعاونية» سابق 21 يوماً وإحالته إلى السجن المركزي

    2 سبتمبر، 2025
    رأي
    رأي

    السعودية: لا علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة

    5 فبراير، 20256 زيارة0

    أكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اليوم الأربعاء، أن موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية…

    الوحدة 8200 ودورها في حرب طوفان الأقصى

    14 أكتوبر، 2024

    الشعب الإيراني امام استحقاق دیمقراطي جديد

    26 يونيو، 2024
    الأكثر قراءة

    قضية الطبيب الراقص.. إغلاق المستشفى

    30 أغسطس، 2025

    وفاة السفير السابق متعب صالح المطوطح

    27 أغسطس، 2025

    16 جهة مستفيدة من تطبيق العقوبات البديلة في قانون المرور

    31 أغسطس، 2025

    انتقام مطلقة.. شوهت عروس طليقها بـ41 غرزة بوجهها في مصر

    31 أغسطس، 2025

    «الجنايات» تقضي بحبس محامٍ 5 سنوات وغرامة 50 ألفاً بتهمة النصب على وافد بإمكانية إلغاء قرار إبعاد

    7 يناير، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter