Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    سمو الأمير استقبل وزير التربية.. أشاد بجهود تطوير التعليم وتمنى التوفيق للطلبة

    30 يونيو، 2025

    «البلدي» يوافق على طلب «الكهرباء» تخصيص مسارات خطوط هوائية تربط محطتي الشقايا والوفرة

    30 يونيو، 2025

    ترامب: لا نعرض على إيران شيئاً

    30 يونيو، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, يوليو 1, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحة»دراسة: التعرّض للمعادن يزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية
    صحة

    دراسة: التعرّض للمعادن يزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية

    29 سبتمبر، 2024لا توجد تعليقات1 زيارة
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تم ربط التعرّض للمعادن الثقيلة بمرض السرطان، والأضرار العصبية، والمشاكل الإنجابية أو التنموية، وراهنًا، تشكل نتائج دراسة جديدة إضافة إلى الأبحاث الناشئة، إذ تُظهر أنّ التعرض للمعادن مثل الكادميوم واليورانيوم والنحاس قد يرتبط أيضًا بسبب الوفاة الأول في العالم: أمراض القلب والأوعية الدموية.

    وبحسب الدراسة المنشورة في Journal of the American College of Cardiology الأربعاء، فإنّ التعرّض للمعادن الناجمة ربما عن مصادر مثل تدخين السجائر، ومياه الشرب، والتلوث، وبعض الأطعمة أو المنتجات الاستهلاكية، يرتبط بتراكم الكالسيوم في الشرايين التاجية، بحسب «سي إن إن».
    وكتب أطباء القلب د. سدير الكندي وخرام ناصر من مركز الأبحاث هيوستن ميثوديست، والدكتور سانجاي راجاغوبالان من مستشفيات جامعة هارينغتون للقلب والأوعية الدموية في كليفلاند، في تعليق تحريري مصاحب للدراسة، والثلاثة غير مشاركين في البحث: «إن حجم هذه الارتباطات مذهل، لأن يمكن مقارنته بتلك التي لُوحظت في عوامل الخطر الكلاسيكية».

    ويؤدي تراكم الكالسيوم في الشريان التاجي إلى تصلب الشرايين، وهو مرض قلبي وعائي مزمن والتهابي، يتميّز بتضييق جدران الشرايين، وبالتالي انخفاض تدفق الدم. يمكن أن يؤدي الانسداد الجزئي أو الكامل للشرايين، إلى حالات مثل السكتة الدماغية، وأمراض القلب التاجية التي يمكن أن تسبب عدم انتظام ضربات القلب، أو السكتة القلبية، أو قصور القلب.

    وفي بيان صحافي، أفادت مؤلفة الدراسة الرئيسية الدكتورة كاتلين ماكغرو، عالمة أبحاث ما بعد الدكتوراه في علوم الصحة البيئية بكلية ميلمان للصحة العامة في جامعة كولومبيا: «تُسلط النتائج التي توصلنا إليها، الضوء على أهمية اعتبار التعرض للمعادن عامل خطر كبير لتصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية».

    وقال مؤلفو الدراسة إنّ الملوّثات البيئية بات يُعرّف عنها أكثر كعوامل خطر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، لكن ارتباط المعادن بتكلس الشريان التاجي ما زال «مجهولًا إلى حد كبير».

    وافترضوا أنّ المستويات البولية المرتفعة للمعادن غير الأساسية مثل الكادميوم والتنغستين واليورانيوم، والمعادن الأساسية مثل الكوبالت والنحاس والزنك التي ارتبطت سابقًا بأمراض القلب والأوعية الدموية، قد تكون مرتبطة بالتكلس.

    وقام الفريق بتحليل بيانات 6418 شخصًا بالغًا تتراوح أعمارهم بين 45 و84 عامًا، شاركوا في دراسة متعددة الأعراق لتصلّب الشرايين من بالتميور، وشيكاغو، ولوس أنغلوس ومدينة نيويورك، وسانت بول، مينيسوتا، و(وينستون سالم في كارولاينا الشمالية)، وذلك بين يوليو/ يوليو 2000 وأغسطس/ آب 2002.

    قدم المشاركون خلالها عينات بول، ثمّ خضعوا لقياس مستوى الكالسيوم في الشرايين لديهم أربع مرات أخرى على مدى 10 سنوات. لم يكن المشاركون مصابين بالفعل بأمراض القلب والأوعية الدموية السريرية.

    يفترض أن تكون درجة الكالسيوم الطبيعية في الشريان التاجي صفرًا، ما يعني عدم وجود تكلس في الشرايين، في حين تشير الدرجات من واحد إلى 99 إلى مؤشر خفيف على خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي. في بداية الدراسة، كان متوسط مستوى الكالسيوم في الشريان التاجي 6.3.

    ووجد المؤلفون أنه بالمقارنة مع المشاركين الذين لديهم أقل كمية من الكادميوم في البول، فإن مستويات التكلس لدى من سُجّل لديهم أكبر كمية من الكادميوم في البول، كانت أعلى بنسبة 51% في بداية الدراسة، وأعلى بنسبة 75% على مدى فترة العشر سنوات.

    ارتبطت مستويات التنغستين واليورانيوم والكوبالت المرتفعة في البول بمستويات تكلس الشرايين التاجية الأعلى تباعًا، بنسبة 45% و39% و47% خلال فترة المتابعة. وبالنسبة لمن لديهم أعلى كميات من النحاس والزنك في البول، زادت مستويات التكلس تباعًا، بنسبة 33% و57% على مدى 10 سنوات.

    وظلت كل هذه النتائج قائمة بعدما نظر المؤلفون في الخصائص الاجتماعية والديموغرافية، وجوانب نمط الحياة، وعوامل الخطر القلبية الوعائية مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وضغط الدم، وأدوية ضغط الدم.

    وقال طبيب القلب الدكتور أندرو فريمان، مدير الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والعافية في مؤسسة الصحة اليهودية الوطنية في دنفر، غير المشارك في البحث، إن الدراسة قد تساعد أطباء القلب على مواصلة التعامل مع «حدود جديدة» في تقييم وعلاج صحة قلب المرضى. وأن ما قد يفعله طبيب القلب مستقبلًا، بالإضافة إلى فحص ضغط الدم والعمر والوزن والكوليستيرول والسكري، قياس مستوى النحاس والمنغنيز أو الكادميوم.

    ورغم أن الدراسة تظهر الارتباط، إلا أنها لا تثبت السببية، كما كتب الكندي وناصر وراجاغوبالان في التعليق التحريري.

    وأضاف الباحثون «أنّ الآليات المحتملة التي قد تعزّز بها هذه المعادن تطوّر تصلّب الشرايين لا تزال بحاجة إلى توضيح». لكنّهم يعتقدون أن وجود المعادن الثقيلة يمكن أن يؤدي إلى تصلب الشرايين جزئيًا من خلال زيادة الالتهاب.

    ورأى كل من الكندي وناصر وراجاغوبالان أنّ الدراسة تعاني من بعض القيود الأخرى. فقد أجريت تقييمات المعادن في البول إلى حد كبير في بداية الدراسة فقط، وهو ما قد لا يلتقط أنماط التعرض الطويلة الأمد بالكامل.

    واستدرك المؤلفون بالقول إنّ الكادميوم في البول عمومًا يشكّل مقياسًا قويًا للتعرّض طويل الأمد، مع تباين منخفض بمرور الوقت.

    وقالت ماكغرو لـ «سي إن إن» «حصل فريق الدراسة على منحة لقياس المعادن في البول لجميع المشاركين في بداية الدراسة، ولنحو 10٪ من المشاركين خلال الزيارة الخامسة ضمن دراسة تصلب الشرايين متعددة الأعراق». وتستند النتائج الرئيسية إلى البول الذي تم قياسه في البداية فقط، في حين كشف تحليل ثانوي على تلك المجموعة الفرعية الصغيرة من المشاركين عن نتائج متسقة لكن غير مهمة.

    وأضافت ماكغرو: «لسوء الحظ، فإن مراقبة التعرض البيولوجي مكلفة ولا نملك حاليًا التمويل اللازم لقياس المؤشرات البيولوجية للتعرض على مدى فترة العشر سنوات».

    وأكد الكندي وناصر وراجاغوبالان أن الدراسة تدعم الحاجة إلى اتخاذ إجراءات واسعة النطاق في مجال الصحة العامة، وأضافوا أن ذلك يشمل خفض «الحدود المقبولة للمعادن في الهواء والماء، وتحسين إنفاذ الحد من تلوث المعادن لا سيما في المجتمعات التي تعاني من التعرض غير المتناسب».

    وأشاروا إلى أنّ «التدابير الصحية العامة التي قلّلت من التعرض للمعادن.. انعكست انخفاضاً في وفيات أمراض القلب والأوعية الدموية».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    5 علامات لنقص المغنيسيوم بجسمك أبرزها التشنجات

    28 يونيو، 2025

    12 نوعا من الفاكهة قليلة السكر يُنصح بتناولها

    26 يونيو، 2025

    فوائد مذهلة لشرب الماء بالصيف

    26 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    سمو الأمير استقبل وزير التربية.. أشاد بجهود تطوير التعليم وتمنى التوفيق للطلبة

    30 يونيو، 2025

    «البلدي» يوافق على طلب «الكهرباء» تخصيص مسارات خطوط هوائية تربط محطتي الشقايا والوفرة

    30 يونيو، 2025

    ترامب: لا نعرض على إيران شيئاً

    30 يونيو، 2025

    صدور مرسوم بقانون لتعديل بعض أحكام قانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب

    30 يونيو، 2025
    رأي
    رأي

    السعودية: لا علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة

    5 فبراير، 20255 زيارة0

    أكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اليوم الأربعاء، أن موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية…

    الوحدة 8200 ودورها في حرب طوفان الأقصى

    14 أكتوبر، 2024

    الشعب الإيراني امام استحقاق دیمقراطي جديد

    26 يونيو، 2024
    الأكثر قراءة

    فقدان الجنسية الكويتية من 20 شخصاً

    25 يونيو، 2025

    عارضة الأزياء الجريئة فاسكيز: لامين يامال “خانني”.. ولا أحتاج إلى ماله

    26 يونيو، 2025

    من مواليد الكويت.. روني شاب سوري ينضم لـ برشلونة

    26 يونيو، 2025

    ترامب يهاجم مراسلة “سي إن إن”: يجب طردها فورا

    26 يونيو، 2025

    شمخاني يروي تفاصيل اللحظات الأولى لاستهدافه بغارة إسرائيلية: بقيت تحت الأنقاض 3 ساعات

    29 يونيو، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter