Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    وزيرة «الشؤون»: المرأة الكويتية تركت بصمتها في شتى المجالات

    5 نوفمبر، 2025

    الصين تخرج شركات أميركية من قائمتي الكيانات غير الموثوق بها

    5 نوفمبر، 2025

    «الإطفاء»: غلق إداري وإخطارات وإنذارات لـ146 منشأة تجارية في جليب الشيوخ

    5 نوفمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأربعاء, نوفمبر 5, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب RSS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»إيمان خليف.. وسر العلكة
    منوعات

    إيمان خليف.. وسر العلكة

    10 أغسطس، 2024لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تستحق الساعات التي عاشتها البطلة الأولمبية الجزائرية إيمان خليف، قبل وبعد نزالها مع منافستها الصينية ليو يانج، في نهائي وزن أقل من 66 كجم، في أولمبياد باريس 2024، أن توثق، لتشكل فصلاً جديداً من حياتها المليئة بالتقلبات المثيرة.

    وانتزعت خليف الميدالية الذهبية، بعد نزال سيطرت عليه من البداية حتى النهاية، وتحت هتافات جماهير قاربت 15 ألفاً احتشدوا بملعب «فيليب شاترييه» برولان جاروس. وغادرت خليف، رفقة مدربيها بيدرو لويس دياز، ومحمد شعوة، وأيوب جروب، إضافة إلى اثنين من مسؤولي البعثة الجزائرية، مقر إقامتها بالقرية الأولمبية نحو محطة حافلات نقل الرياضيين إلى أماكن المنافسات، وسط دعوات بالنجاح من إحدى العائلات المقيمة بجوار المبنى.

    كل ما طلبته خليف، في هذا الطريق القصير، كان «علكة» ربما للتخفيف من التوتر الذي بدأ يسيطر عليها.

    فما كان من مرافقيها إلا أن يلبوا طلبها، ومن حسن حظهم أن جزائرية الأصل من موظفي الأمن، وفرت «علكات» وليس «علكة»، من أجل عيون «بطلة قومية».

    بعد دقائق وصلت ليو يانج، رفقة طاقمها إلى محطة الحافلات، ووقفت على بعد مترين من خليف، دون أن يتبادلا التحية، بخلاف بقية أعضاء الطاقمين الذين دخلوا في حديث ودي، خاصة أن مدربي الجزائرية والصينية ينحدران من بلد واحد «كوبا».

    صعد الجميع إلى الحافلة، جلست خليف، بعيدة عن يانج، وبعد دقائق طلبت هاتف أيوب جروب، لتصفح شيء ما، عاودت الطلب مرة ثانية، ثم دخلت في تركيز تام إلى غاية الوصول إلى ملعب رولان جاروس بعد 30 دقيقة من السير، وقبل نحو 3 ساعات من النزال، دخلت خليف ومنافستها يانج، رولان جاروس وكاميرا التليفزيون تتبع خطواتهما حتى غرف تبديل الملابس.

    في هذه الأثناء بدأت أرجاء ملعب رولان جاروس تعج بالمشجعين، وكان واضحاً التوافد الكبير للجزائريين الذين تميزوا عن غيرهم بحمل علم بلدهم وترديد الهتاف الشهير «وان، تو، ثري، فيفا لالجيري».

    بعد التاسعة والنصف ليلاً، انطلقت النزالات النهائية، وكان ترتيب نزال خليف-يانج هو الرابع والأخير.

    انتظر تقريباً كل من كان في الملعب هذا الموعد، وظهر بعض الخلل على المنظمين الذين فشلوا في كبح مشاعر المشجعين الجزائريين الذين تفاعلوا واحتفلوا بالتتويج الذهبي لإيمان خليف، كما لو فعلوا مع انتصارات منتخب كرة القدم.

    كررت خليف احتفالها على طريقة النجم السابق لنادي مولودية الجزائر يوسف بلايلي، وحاولت بكل الطرق إخفاء دموعها عند عزف النشيد الوطني «قسما».

    بالموازاة انطلقت أفراح كثيرة في مناطق عديدة من الجزائر منها قرية بيبان مصباح مسقط رأسها ومدينة تيارت خصوصاً.

    توجهت خليف، إلى منطقة التصريحات الصحفية، وعندما كانت تتحدث إلى تليفزيون «بيين سبورتس» فاجأها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، باتصال هاتفي هنأها فيه على إنجازها.

    وواصلت البطلة الأولمبية التأكيد خلال المؤتمر الصحفي عندما انتهت من المؤتمر، استوقفها عدد من المعجبين لالتقاط صور تذكارية، ثم توجهت إلى غرفة اختبار الكشف عن المنشطات الذي استغرق بعض الوقت، عند الساعة الثانية والنصف صباحاً، وصلت خليف، إلى مدخل القرية الأولمبية، وهناك كان بانتظارها العشرات من الجزائريين الذين استقبلوها استقبال الأبطال.

    نفس المشهد تكرر داخل القرية، حيث حاولت تلبية بعض الطلبات، قبل أن تضطر للصعود لشقتها للراحة والنوم قليلاً بعد ساعات ستبقى محفورة في ذاكرتها للأبد. 

    المصدر(صحيفة الاتحاد الامار اتية)

     

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    طليقة أحمد السقا إلى المحاكمة بتهمة سرقة تصاميم لفنانين عالميين

    5 نوفمبر، 2025

    «أضعف خلقه» يٌعيد أحمد حلمي وهند صبري إلى السينما

    5 نوفمبر، 2025

    المشي لفترة أطول مرة واحدة يومياً أفضل من السير عدة مرات لفترات قصيرة

    4 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    وزيرة «الشؤون»: المرأة الكويتية تركت بصمتها في شتى المجالات

    5 نوفمبر، 2025

    الصين تخرج شركات أميركية من قائمتي الكيانات غير الموثوق بها

    5 نوفمبر، 2025

    «الإطفاء»: غلق إداري وإخطارات وإنذارات لـ146 منشأة تجارية في جليب الشيوخ

    5 نوفمبر، 2025

    طليقة أحمد السقا إلى المحاكمة بتهمة سرقة تصاميم لفنانين عالميين

    5 نوفمبر، 2025
    رأي
    رأي

    رجل من طراز مختلف… حسين النصار يكتب فصول الإبداع الكويتي

    23 أكتوبر، 20250

    بقلم / جمال العدواني في عالم ريادة الأعمال، هناك من يسير بخطى ثابتة، وهناك من…

    سالم الحساوي.. رجل يصنع المجد بابتسامته

    13 أكتوبر، 2025

    إبراهيم طاهر البغلي… قامة وطنية تُجسّد العطاء الحي

    9 أكتوبر، 2025
    الأكثر قراءة

    إيقاف 149 حكما في تركيا والتحقيق مع 3700 لاعب

    1 نوفمبر، 2025

    وزارة الصحة تشارك في فعالية «كوني قوية» للتوعية بسرطان الثدي

    30 أكتوبر، 2025

    إخلاء سبيل صالح الملا بكفالة 500 دينار في قضية أمن دولة

    3 نوفمبر، 2025

    اليوسف يترأس اجتماع اللجنة العليا لتحقيق الجنسية

    30 أكتوبر، 2025

    شطب 8 محامين بسبب مخالفات مهنية جسيمة

    5 نوفمبر، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter