Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    أحدث المقالات

    بسبب «عضة كلب».. القبض على عصام الحضري

    24 سبتمبر، 2025

    الصحة العالمية: لا علاقة بين اضطراب التوحد واستخدام الباراسيتامول أثناء الحمل

    24 سبتمبر، 2025

    استقالة أسامة حسين من عضوية اتحاد كرة القدم

    24 سبتمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأربعاء, سبتمبر 24, 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • الاتصال بنا
    X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب RSS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • محليات
    • مجلس الأمة
    • أمن ومحاكم
    • رياضة
    • دولي
    • عربى
    • فنون وثقافة
    • منوعات
    • رأي
    • صحة
    • اقتصاد
    • المرأة والمجتمع
    • تكنولوجيا
    • برامج STS
    STS الإخباريةSTS الإخبارية
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دولي»معلومات جديدة.. هكذا اغتال الموساد حسن نصرالله
    دولي

    معلومات جديدة.. هكذا اغتال الموساد حسن نصرالله

    21 سبتمبر، 2025لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” تفاصيل جديدة عن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله، مشيرة إلى أن عملاء الموساد زرعوا أجهزة متطورة قرب المخبأ السري تحت غطاء قصف جوي كثيف.
    وذكرت الصحيفة أن التحضيرات لعملية “البيجر” كانت بسيطة مقارنة بالتحضيرات للعملية الأخرى، التي نفذت تحت نيران معارك حقيقية ومع تعريض حياة عناصر الموساد للخطر.
    وأوضحت أن ذلك وقع في سبتمبر من العام الماضي، خلال الغارات الجوية التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي على معاقل “حزب الله” في الضاحية الجنوبية لبيروت، حين تسلل عدد من العناصر إلى حارة حريك وهم يحملون حزما مجهزة بعناية فائقة.

    وأشارت إلى أن عناصر الموساد كانوا على دراية تامة بخطورة المهمة، وأن أي خطأ قد يكلفهم حياتهم، كما أن ضبط الأجهزة التي يحملونها كان سيؤدي إلى ضرر أمني كبير لإسرائيل. وتسلق هؤلاء العناصر الأزقة الضيقة وتمسكوا بالجدران، وكانوا يأملون أن يكون مشغلهم في الموساد قد نسق مع الجيش الإسرائيلي لضمان عدم قصف سلاح الجو للمسار الذي سلكوه للوصول إلى المبنى السكني متعدد الطوابق، الذي يقع تحته المخبأ الرئيسي والسري لحزب الله.

    وأوضحت المعلومات الاستخبارية التي وصلت إلى وحدة 8200 وإلى “أمان” في تلك الفترة أن نصر الله كان قد حدد لقاء هناك مع قائد قوة القدس الإيرانية في لبنان، الجنرال عباس نيلفروشان، ومع قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله، علي كركي.

    وكان من المقرر أن يلتقي الثلاثة في مخبأ يعرف بوجوده قليل من عناصر الحراسة وأمناء سر الحزب، بينما كان عناصر الموساد المفترض أن يضعوا الأجهزة في المواقع المقررة مسبقًا قدّروا أن احتمالات العودة سالمين كانت 50/50، إذ حتى في حال عدم القبض عليهم، كان هناك احتمال كبير أن يتعرضوا لشظايا القنابل التي أسقطها سلاح الجو.
    تحت النار في قلب بيروت
    وساعات قليلة قبل الانطلاق، دارت بين العناصر ومشغلهم محادثة صعبة، إذ أبدوا استعدادهم لتنفيذ المهمة الخطرة، لكنهم طالبوا بأن يوقف سلاح الجو الغارات المكثفة التي هزت الضاحية وحارة حريك تحديدًا. وأوضح المشغل أن الغارات ستستمر بل وستزداد كثافة أثناء العملية، موضحًا أن عناصر الحماية سيضطرون للاختباء ولن يعترضوا طريقهم للوصول إلى المخبأ، الذي عادة ما تكون طرق الوصول إليه صعبة ومؤمنة جيدا. وفهم عناصر الموساد ذلك ووافقوا على الانطلاق في المهمة التي نُفذت بنجاح كامل تحت الغطاء الجوي الكثيف.

    وذكرت الصحيفة أن المعدات التي أحضرها عناصر الموساد إلى الضاحية تبدو وكأنها من قصص الخيال العلمي، فقد اكتمل تطويرها في عام 2022، أي قبل عام من اليوم المروع في 7 أكتوبر 2023. وكان الموساد يدرك الحاجة لجهاز يضمن تنفيذ ضربات دقيقة في أعماق متغيرة، ولم يقتصر السبب على لبنان فقط، بل شمل أيضًا العمل ضد البرنامج النووي الإيراني.

    وشارك في تطوير الأجهزة قسم تطوير الأسلحة في وزارة الدفاع، إلى جانب خبراء الاستخبارات والتكنولوجيا، كما شارك سلاح الجو وشركات الدفاع “رافائيل” و”إلبيت”، اللتان طورتا القدرة على الدقة والاختراق العميق للأسلحة التي كان من المقرر أن يسقطها الجيش الإسرائيلي على المواقع المحددة.
    وفي الساعة 18:20 مساء 27 سبتمبر، أسقطت عشرة طائرات تابعة لسلاح الجو 83 قنبلة، وزن كل منها طنا، على المنطقة الواقعة تحت المخبأ التحت أرضي. وشارك في العملية طائرات F-15I، إلى جانب طائرات F-16I التي أسقطت قنابل من نوع 109-BLU أمريكية الصنع، مزودة بنظام توجيه دقيق إلى الهدف، إلى جانب GPS التقليدي.
    وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي بدأ منذ يوليو 2024 حملة منظمة لتدمير قادة حزب الله ووقف قدرته على شن هجمات دقيقة، بعد مقتل 12 طفلا في مجدل شمس. وبدأت الحملة بمقتل فؤاد شكر، ثم تلتها عمليات “البيجر” و”اللاسلكي”، وصولا إلى العملية التي قضت على نصر الله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الناشط المصري علاء عبدالفتاح يخرج من السجن بموجب عفو رئاسي

    23 سبتمبر، 2025

    بريطانيا تُدرج دولة فلسطين على خرائطها لأول مرة

    22 سبتمبر، 2025

    طالبان ترفض مطلب ترامب استعادة قاعدة باغرام: «أشبه بالمستحيل»

    21 سبتمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث المقالات

    بسبب «عضة كلب».. القبض على عصام الحضري

    24 سبتمبر، 2025

    الصحة العالمية: لا علاقة بين اضطراب التوحد واستخدام الباراسيتامول أثناء الحمل

    24 سبتمبر، 2025

    استقالة أسامة حسين من عضوية اتحاد كرة القدم

    24 سبتمبر، 2025

    الجنايات: الإعدام للخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل كويتي رضيع

    24 سبتمبر، 2025
    رأي
    رأي

    خالد الرندي ومشعل ليلي.. روح ميامي ونبض «ميامي شو»

    21 سبتمبر، 20250

    كتب: جمال العدواني لم تكن سلسلة حفلات «ميامي شو» التي احتضنتها قاعة أرينا حدثًا عابرًا،…

    السعودية: لا علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة

    5 فبراير، 2025

    الوحدة 8200 ودورها في حرب طوفان الأقصى

    14 أكتوبر، 2024
    الأكثر قراءة

    النيابة العامة تطالب بإعدام قاتل زوجته في المطلاع خلال عيد الفطر

    22 سبتمبر، 2025

    خالد الرندي ومشعل ليلي.. روح ميامي ونبض «ميامي شو»

    21 سبتمبر، 2025

    معلومات جديدة.. هكذا اغتال الموساد حسن نصرالله

    21 سبتمبر، 2025

    مرسوم وقرار بسحب الجنسية الكويتية من 41 شخصاً.. وممن اكتسبها معهم بالتبعية

    21 سبتمبر، 2025

    شكاوى مبكرة تطارد «آيفون 17»

    22 سبتمبر، 2025
    إتبعنا
    • YouTube
    • TikTok
    • Twitter
    • Instagram
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة لمجموعة إس تي إس الإعلامية.
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter